تحليل الطلب

• نمو سوق السيارات: تشهد السوق السعودية نمواً متسارعاً في قطاع السيارات بفضل ارتفاع معدل الطلب على المركبات الجديدة، خاصة مع زيادة تعداد السكان والتوسع الحضري. هذا النمو المستمر يخلق حاجة متزايدة لضواغط السيارات كجزء أساسي من أنظمة التكييف والتبريد في المركبات.
• التحول نحو التصنيع المحلي: يتزايد الطلب على توطين صناعة قطع غيار السيارات في المملكة، بما في ذلك ضواغط السيارات، لتقليل الاعتماد على الاستيراد، تماشياً مع رؤية 2030. هذا يفتح فرصاً كبيرة للمصنع الجديد لتلبية احتياجات السوق المحلي.
• التوجه نحو السيارات الكهربائية والهجينة: مع التوجه العالمي نحو السيارات الكهربائية والهجينة، يظهر طلب جديد على ضواغط السيارات التي تتوافق مع هذه التقنيات، مما يوفر فرصة لتنويع المنتجات وتلبية الاحتياجات المستقبلية للسوق.
• صيانة المركبات: مع الزيادة في عدد السيارات التي يتم بيعها واستخدامها، يتزايد الطلب على خدمات الصيانة والإصلاح، ما يؤدي إلى ارتفاع الطلب على ضواغط السيارات كجزء من القطع الاستهلاكية التي تتطلب استبدالاً دورياً.
• السوق الإقليمي: يعتبر سوق دول مجلس التعاون الخليجي سوقاً محلياً وإقليمياً كبيراً ومزدهراً لصناعة السيارات وقطع غيارها. يمثل هذا السوق هدفاً مهماً للمصنع، خاصة مع تزايد الطلب على المركبات الجديدة والخدمات اللوجستية والنقل في المنطقة.
• التغيرات المناخية: نظراً للمناخ الحار في المملكة ومنطقة الخليج، تزداد الحاجة إلى أنظمة تكييف وتبريد فعالة في السيارات، مما يعزز الطلب على ضواغط السيارات ذات الأداء العالي.

• من المتوقع أن تتراوح التكلفة الإجمالية للمشروع بين 150 مليون إلى 200 مليون ريال سعودي، شاملاً تكاليف الإنشاء، المعدات، وتكاليف التشغيل الأولية.
• بناءً على تقديرات السوق المحلي والإقليمي، من المتوقع أن تصل الإيرادات السنوية إلى حوالي 100 مليون ريال سعودي في السنوات الأولى مع زيادة تدريجية حسب التوسع في الإنتاج والسوق.
• يتوقع أن يتراوح هامش الربح الإجمالي بين 20% إلى 30%، بناءً على التكاليف المنخفضة للإنتاج والدعم الحكومي والتحفيزات المقدمة.
• من المتوقع أن يتم استرداد رأس المال خلال 5 إلى 7 سنوات من بدء تشغيل المصنع، اعتمادًا على سرعة النمو في الطلب وتوسعات السوق الإقليمية.
• يتوقع أن يتراوح العائد على الاستثمار بين 12% إلى 15%، مع زيادة تدريجية بفضل النمو المستدام في الطلب على ضواغط السيارات في السوقين المحلي والإقليمي.