مشروع استدامة قطاع النخيل والتمور في المملكة العربية السعودية
مشروع استدامة قطاع النخيل والتمور في المملكة العربية السعودية



وصف المشروع
تهدف المملكة العربية السعودية إلى تحقيق الاستدامة في قطاع النخيل والتمور، لتصبح التمور السعودية الخيار الأول عالمياً. تسعى المملكة إلى رفع حصتها من صادرات التمور العالمية إلى 20%. يُعتبر هذا المشروع من أكثر المشاريع نجاحاً، حيث تمتلك المملكة كافة المقومات لإنتاج أنواع فريدة وذات جودة عالية قادرة على المنافسة والتفوق.
تحليل الطلب
• زيادة السكان: تشهد المملكة نمواً سكانياً مستمراً، مما يزيد من الطلب المحلي على التمور كجزء من النظام الغذائي التقليدي.
• ارتفاع معدلات الاستهلاك الشخصي: تعتبر التمور من الأطعمة الأساسية في المملكة، حيث يزداد استهلاك التمور خاصة خلال شهر رمضان والأعياد الدينية.
• الوعي الصحي: مع زيادة الوعي الصحي بين المستهلكين، تزداد الرغبة في استهلاك الأطعمة الطبيعية والغنية بالفوائد الغذائية، مما يعزز الطلب على التمور.
• منتجات صحية: التمور معروفة بفوائدها الصحية، مثل احتوائها على الفيتامينات والمعادن والألياف، مما يجعلها خياراً مفضلاً بين المستهلكين.
• زيادة الصادرات: تسعى المملكة إلى زيادة حصتها من صادرات التمور العالمية إلى 20%. تساهم هذه الزيادة في تعزيز الطلب على التمور السعودية في الأسواق الدولية.
• تطور الأسواق العالمية: تشهد الأسواق العالمية تزايداً في الطلب على التمور بسبب التوسع في الوعي الغذائي والفوائد الصحية المرتبطة بها.
• دعم القطاع الزراعي: تقدم الحكومة السعودية دعماً كبيراً للقطاع الزراعي، بما في ذلك التسهيلات المالية والضريبية، مما يسهل على المستثمرين الدخول في هذا القطاع.
• الاستراتيجيات الوطنية: تتضمن رؤية 2030 والاستراتيجية الوطنية للزراعة خططاً طموحة لدعم قطاع النخيل والتمور، مما يخلق بيئة مشجعة للاستثمار.
• البنية التحتية المتطورة: تتوفر في المملكة بنية تحتية متطورة لدعم الزراعة والتصدير، بما في ذلك مرافق النقل والشحن والخدمات اللوجستية.
• التكنولوجيا الحديثة: استخدام التكنولوجيا الحديثة في زراعة ومعالجة التمور يعزز من كفاءة الإنتاج وجودة المنتجات، مما يزيد من جاذبية التمور السعودية في السوقين المحلي والدولي.
• المنتجات المشتقة: هناك طلب متزايد على المنتجات المشتقة من التمور، مثل دبس التمر ومعجون التمر وحلويات التمر، مما يفتح فرصاً إضافية للنمو في هذا القطاع.
• التوسع في الأنواع: تميز السعودية بزراعة أنواع متعددة من التمور، مثل عجوة المدينة والمبروم والسكري، يلبي تفضيلات متنوعة للمستهلكين ويزيد من فرص التسويق.
الرياض _ القصيم _ عسير _ الجوف
التربة الغنية بالمغذيات: تتميز المملكة بتربة غنية بالمغذيات، ما يجعلها ملائمة لزراعة أنواع مختلفة من التمور.
ارتفاع معدلات الطلب: يشهد السوق ارتفاعاً مستمراً في معدلات الطلب على التمور.
زيادة الصادرات: تحقق المملكة نمواً كبيراً في صادراتها من التمور، مما يعزز فرص الاستثمار في هذا القطاع.
إجمالي رأس المال (المقدر)
5 مليون ريال سعودي
فترة استرداد رأس المال المستثمر
4 سنوات